نتائج البحث عن (أودى)

1-المعجم الوسيط (أَوْدَى)

[أَوْدَى]: هلك.

و- بالشيءِ: ذهب به.

ويقال: أَودى الموتُ به: ذهب به وأَهلكه.

و- العمرُ به: ذهب به في الحياة وطالَ.

و- خرج منه وَدْيُه.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-معجم متن اللغة (أودى إيداء وودى وودأ)

أودى إيداء وودى وودأ: هلك، فهو مود.

و- بالشيء و- الشيء به: ذهب.

و- العمر به: طال.

و- الرجل: تكفو بالسلاح، فهو مود.

و-: أمنى "ومنعه ابن قتيبة".

و- الرجل: قوي وجد "عن ابن القطاع".

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


3-معجم الأفعال المتعدية بحرف (أودى)

(أودى) الشيء بالشيء وأودى الشيء به ذهب وأودى العمر به طال واستودى بحقه أقر به واعترف.

معجم الأفعال المتعدية بحرف-موسى بن الحاج محمد بن الملياني الأحمدي الدراجي المسيلي الجزائري (الملقب نويوات)-صدر:1398هـ/1977م


4-المعجم الغني (أَوْدَى)

أَوْدَى- [ودي]، (فعل: رباعي. لازم، مزيد بحرف)، أَوْدَى، يُوْدِي، المصدر: إيدَاءٌ.

1- "أوْدَى الشَّيْخُ": هَلَكَ. "سَيُودِي الْمُخَدِّرُ بِحَيَاتِهِ".

2- "أوْدَتْ بِهِ الحَادِثَةُ": ذَهَبَتْ بِهِ، قَتَلَتْهُ، هَلَكَتْهُ.

3- " أوْدَى بِهِ الْمَوْتُ": أَهْلَكَهُ.

4- "أوْدَى بِهِ العُمْرُ": طَالَ عُمْرُهُ.

5- "أوْدَى بِالشَّيْءِ": ذَهَبَ بِهِ.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


5-معجم الرائد (أودى)

أودى إيداء:

1- هلك مات.

2- به الموت: أهلكه، أماته.

2- بالشيء: ذهب به.

4- به العمر: طال عمره.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


6-الأفعال المتداولة (أَوْدَى [به])

أَوْدَى [به]: أَوْدَتِ المجزرةُ بحياة عدد من الناس. (ذهبت بحياتهم، أي اماتتهم)

الأفعال المتداولة-محمد الحيدري-صدر: 1423هـ/2002م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com