نتائج البحث عن (إليك)

1-العربية المعاصرة (إليك)

إليكَ [كلمة وظيفيَّة]:

1 - اسم فعل أمر بمعنى تَنَحَّ منقول عن حرف الجر (إلى) والكاف المتصرفة بحسب أحوال المخاطب (*) إليك عنِّي: ابتعد عنّي، اتركني.

2 - اسم فعل أمر، منقول عن الجار والمجرور، بمعنى خُذْ (إليك هذا الكتابَ).

العربية المعاصرة-أحمد مختار عمر وآخرون-صدر: 1429هـ/2008م


2-العربية المعاصرة (إليك)

إليكَ [كلمة وظيفيَّة]: (انظر: إ ل ى - إليكَ).

العربية المعاصرة-أحمد مختار عمر وآخرون-صدر: 1429هـ/2008م


3-معجم متن اللغة (إليك كما تقول عليك إلأ في لغة بني الحرث بن كعب وخثعم فإنهم يقولون)

إليك كما تقول عليك، إلأ في لغة بني الحرث بن كعب وخثعم فإنهم يقولون: إلاك وعلاك، وكذلك هم في كل ألف مفتوح ما قبلها.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-معجم متن اللغة (أقصدني إليك الأمر)

أقصدني إليك الأمر: جعلني أقصدك.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


5-جمهرة اللغة (ذرع ذعر رذع رعذ عذر عرذ)

الذَّرْع من قولهم: ضاق ذَرْعي عن كذا وكذا، إذا لم أُطِقْه، وضقت ذرعًا وذِراعًا كذلك.

وذِراع الإنسان والدابّة: معروفة، والجمع أذْرُع، مؤنثة.

وفرس ذَريع بَيِّنُ الذَّراعة، إذا كان واسعَ الشّحْوَة كثيرَ الأخذ من الأرض بقوائمه.

وتكلّم فلانٌ فأذرعَ في كلامه، إذا اتّسع فيه، والمصدر الإذراع.

وذَرَعَه القيءُ، إذا سبقه فخرج من فيه.

والذَّرَع: ولد البقرة الوحشية، والجمع ذِرعان.

ومِذْراع الدابّة: أحد قوائمها، والجمع مَذارع.

وذكر الخليل أن مِذْراع الأرض نواحيها، ولم يجئ به البصريون.

وأذْرِعات: مكان معروف.

وتذرَّعت المرأةُ، إذا شقّت الخُوص لتجعل منه حصيرًا.

ويقال للكلاب: أولاد ذارعٍ، وأولاد زارعٍ، بالزاي، وأولاد وازعٍ.

والذّريعة: جمل يستتر به الصائد لئلا يراه الصيد ثم يرميه؛ وفلان ذريعتي الى فلان، إذا تسبّبت به إليه.

وتذرّع فلان في الكلام: مثل أذرعَ.

ووردت الإبلُ الكَرَعَ فتذرّعته، أي وردته فخاضته بأذْرُعها.

وضَبُع مذرَّعة، إذا كان في يديها خطوط سود.

والذِّراع: نجم من نجوم السماء.

وأمر ذريع: واسع.

وبقرة مُذْرِع، إذا كان معها ذَرَع، والجمع مُذْرِعات.

وذَرَعْتُ البعيرَ أذرَعه ذَرْعًا، إذا وطئتَ ذراعَه ليركب صاحبُك.

والذُّعر: الفزع؛ ذَعَرْتُ الرجلَ أذعَره فهو مذعور وأنا ذاعر.

وذو الأذعار: ملك من ملوك حِمير.

قال ابن الكلبي: جلب النِّسْناسَ الى اليمن فذُعر الناسُ منهم فسُمِّي ذا الأذعار.

والذُّعَرَة: طائر.

والعُذْر: معروف؛ عَذَرْتُ الرجلَ أعذِره عُذْرًا ومعذِرةً وعِذْرَة.

وجمع مَعذِرة مَعاذر.

وفسّر قوم قوله جلّ ثناؤه: {ولو ألْقى معاذيرَه}، قالوا: السِّتر، لغة أزدية، الواحد مِعْذار.

قال الشاعر:

«لَمَحَتْ لمحةً كجانب قرن ال***شمس بين القِرامِ والمِعْذارِ»

القِرام: سِتر رقيق.

ويقول الرجل: لا عُذْرَى لي مِن كذا وكذا، أي لا معذرة لي منه.

قال الشاعر - أنشدَناه أبو رياش أحمد بن أبي هاشم بن شُبيل القيسي رحمه الله:

«لله دَرُّكِ إني قـد رمـيتـهـمُ***إني حُدِدْتُ ولا عُذْرَى لمحدودِ»

وعذَّرتُ في الأمر تعذيرًا، إذا قصّرت فيه ولم تبالغ؛ وأعذرتُ فيه إعذارًا، إذا بالغت فيه.

وأعذرتُ الى الرجل إعذارًا، إذا بالغت في التقدمة إليه.

وتقول العرب: عِذْرَةً إليك ومعْذِرَةً إليك، أي اعتذارًا.

ومَن عَذيري من فلان، أي من يعذرني منه.

وتقول: إليك العُذْرَى، أي العُذْر.

وساء عذيرُ فلان، أي ساءت حاله.

والعاذر: ذو البطن من الرّجيع.

وأنشد:

«حتى اتّقاه بعاذرِ»

أي بذي بطنه.

والعاذِر: وجع يصيب الإنسانَ في حلقه، فالذي يصيبه ذلك الداء معذور.

قال جرير:

«غَمَزَ ابنُ مُرّةَ يا فرزدقُ كَيْنَها***غَمْزَ الطبيبِ نغانغَ المعذورِ»

والعاذر: الأثر في الجسد؛ يقال: به عاذرٌ من أثر ضرب واسع.

والعَذِرَة: عَذِرَة الدار، أي ساحتها وفِناؤها، وإنما سمّيت العَذِرَة التي يعرفها الناس كناية لأنهم كانوا يلقون ذلك بأفنيتهم.

ومنه الحديث: (اليهود أنْتَنُ الناس عَذِراتٍ)، أي أفنيةً.

قال الحطيئة:

«لَعَمري لقد جرّبتُكم فوجدتُكم***قِباحَ الوجوهِ سيّئي العَذِراتِ»

وفي الحديث: (نظّفوا عَذِراتِكم)، أي أفنيتَكم.

والعُذْرَة: عُذرة العَذراء التي تُفتضّ بها؛ وللجارية عُذرتان: خَفْضُها وافتضاضُها.

والعُذْرَة: الخِتان؛ عَذَرْتُ الغلامَ فهو معذور، وأعذرتُه فهو مُعْذَر، وعذَّرتُه، إذا ختنته.

قال الراجز:

«فهو يلوّي باللِّحاء الأقشرِ *** تَلْويةَ الخاتنِ زُبَّ المُعذَرِ»

ويقال: عذَرْتُ الغلامَ وخَفَضْتُ الجارية، ولا يقال خفضتُ الغلام ولا عذرتُ الجارية.

وفي الحديث: (كنّا أصحابَ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إعذارَ عام)، أي خُتِنّا في عام واحد.

والإعذار عندهم: طعام الخِتان، قال الراجز:

«كلَّ الطعام تشتهي ربيعَهْ*** الخُرْسُ والإعذارُ والنَّقيعَهْ»

وبنو عُذْرة: حي من العرب.

وعِذار الفرس: ما على خدّيه من لِجامه.

وموضع العِذار: المعذَّر.

وفرس أسيل المعذَّر، إذا كان طويلَ اللَّحْيَيْن سَبِطَ الخدّين.

والعِذار من الأرض: ارتفاع يستطيل في عُرْض الفلاة فيحجب ما وراءه، والجمع عُذُر.

وعِذار العِراق: ما انفسح عن الطَّفّ.

والعَذْراء: برج من بروج السماء وليس مما تعرفه العرب.

قال النجّامون: هي السُّنبلة، وقال قوم: بل العذراء الجوزاء.

والعُذْرة: داء يصيب الصبيَّ في حلقه، فإذا غُمز فهو معذور.

والعَذَوَّر: السيّئ الخُلق.

قال الشاعر:

«لا يُمْسِكُ الفحشاءَ تحت ثيابه***حُلْوٌ حلالُ الماءِ غيرُ عَذَوَّرِ»

أي ماؤه وحوضه مُباح.

والعُذرة: نجم من منازل القمر.

والعُذْرَة: الخُصلة من الشعر، والجمع عُذُر.

قال العجّاج:

«خُوصًا يساقطن المِهارَ والمُهَرْ *** يَنْفُضْنَ أفنانَ السَّيبِ والعُذَرْ»

والعَذير: الحال.

قال عديّ بن زيد:

«إنّ ربّي لولا تدارُكُه المُـلْ***كَ لأهل العراق ساءَ العَذيرُ»

ومرج عَذْرَى: موضع بالشام.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


6-جمهرة اللغة (رصو روص صرو صور رصا راص صرا صار رصي ريص صري صير رصأ رأص صرأ صأر أرص أصر)

الصَّرَى: الماء القديم المكث، وماء صَرَىً: آجِن.

والصَّرْي: القَطْع، صراه يَصريه صَرْيًا.

وصخرة صَرّاء في معنى صَمّاء، وهذا أحد ما جاء أنثاه على فَعْلاء ولا أفعل له.

والإصْر: الثِّقل.

والصِّوار: القطيع من بقر الوحش، والجمع صِيران.

والصِّوار: فَيح المسك.

ويقال: صاره يَصوره صَوْرًا.

و"فصُرْهنّ إليكَ": اجمعهنّ.

وبنو صَور: بطن من بني هِزّان بن يَقدْمُ بن عَنَزَة.

والصَّور: جماعة النخل.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


7-معجم النحو (إليك)

إليك: اسم فعل أمر بمعنى «تنحّ» وهو منقول عن جارّ ومجرور، ولا يستعمل إلّا متّصلا بضمير المخاطب، لا الغائب ولا غير الضمير، وموضع الكاف في محل جر ب «إلى» (اسم الفعل 5) وما يستعمله الناس بمعنى خذ فليس من العربية ويستعمل لمعنى «خذ» «دونك».

معجم النحو-عبدالغني الدقر-صدر: 1395هـ/1975م


8-المعجم المفصل في النحو العربي (إليك)

إليك

اصطلاحا: اسم فعل أمر بمعنى «خذ» تقول: «إليك الكتاب» أي: خذه وقد تأتي بغير هذا المعنى. فإذا قلت: إليك عنّي: أي «ابتعد» راجع: اسم الفعل.

المعجم المفصل في النحو العربي-عزيزة فوّال بابستي-صدر: 1413هـ/1992م


9-المعجم المفصّل في الإعراب (إليك)

إليك ـ

تأتي:

1 ـ تركيب مؤلف من «إلى» الجارة و «الكاف» ضمير المفرد المخاطب، نحو: «ذهبت إليك».

إليك»: إلى: حرف جرّ مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب. و «الكاف»: ضمير متّصل مبنيّ على الفتح في محلّ جرّ بحرف الجرّ).

2 ـ اسم فعل أمر: بمعنى «ابتعد»، نحو: «إليك عني» أي: ابتعد عني.

إليك»: اسم فعل أمر مبني على الفتح الظاهر. وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره: أنت) أو بمعنى: «خذ» فيتعدى إلى مفعول به، نحو: «إليك الأمانة» أي: خذها.

المعجم المفصّل في الإعراب-طاهر يوسف الخطيب-صدر: 1412هـ/1991م


10-المعجم المفصّل في الإعراب-إعراب إميل بديع يعقوب (إعراب والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون)

إعراب {وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ}

والذين: الواو حرف عطف مبنيّ على الفتح. «الذين» اسم موصول معطوف

على «الذين» مبني على الفتح في محل جرّ. يؤمنون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو ضمير متّصل مبني على السكون في محل رفع فاعل. وجملة «يؤمنون» لا محل لها من الإعراب لأنّها صلة الموصول. بما: الباء حرف جرّ مبنيّ على الكسر. «ما»: اسم موصول مبنيّ على السكون في محلّ جرّ بحرف الجرّ والجار والمجرور متعلقان بـ «يؤمنون». أنزل: فعل ماض للمجهول مبنيّ على الفتح الظاهر، ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره: هو، يعود على ما نزّل على النبيّ صلّى الله عليه وسلّم من آي القرآن الكريم. وجملة «أنزل» لا محل لها من الإعراب لأنّها الموصول. إليك: «إلى»: حرف جرّ مبنيّ على السكون، والكاف ضمير متّصل مبنيّ على الفتح في محل جرّ بحرف الجرّ والجار والمجرور متعلقان بـ «أنزل». وما: الواو حرف عطف مبنيّ على الفتح. «ما»: اسم موصول معطوف على «ما» في «بما» مبنيّ في محل جرّ. أنزل: فعل ماضي للمجهول مبنيّ على الفتح لفظا، ونائب فاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره: هو. من: حرف جرّ مبني على السكون. قبلك: «قبل»: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة، وهو مضاف. والكاف ضمير متصل مبنيّ على الفتح في محل جر بالإضافة والجار والمجرور متعلقان بـ «أنزل» وبالآخرة: الواو حرف عطف مبنيّ على الفتحة. والباء حرف جرّ مبنيّ على الكسر. «الآخرة»: اسم مجرور بالكسرة الظاهرة. والجار والمجرور متعلقان بـ «يؤمنون». هم: ضمير رفع منفصل مبنيّ على السكون في محل رفع مبتدأ، وقد ذكر على جهة التأكيد. يوقنون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو ضمير متصل مبنيّ على السكون في محل رفع فاعل. وجملة «يوقنون» في محل رفع خبر المبتدأ «هم». وجملة «وبالآخرة هم يوقنون» معطوفة على جملة «يؤمنون» لا محلّ لها من الإعراب لأنها داخلة في صلة اسم الموصول «الذين».

المعجم المفصّل في الإعراب-إعراب إميل بديع يعقوب


11-معجم القواعد العربية (إليك)

إليك:

اسم فعل أمر بمعنى «تباعد» وهذا أشدّ تمكّنا من غيره، وذلك أنّك تقول: للرجل ـ إذا أردت تباعده ـ: «إليك» فيقول: «إليّ» كأنّك قلت: تباعد فقال: أتباعد. والعرب تقول: «إليك عنّي» أي أمسك وكفّ. وتقول «إليك كذا» أي خذ.

ويقول الخليل في معنى قولك: «أحمد الله إليك» قال معناه: أحمد معك وفي حديث عمر أنّه قال لابن عبّاس رضي‌الله‌عنهما «إني قائل قولا وهو إليك». قال ابن الأثير: في الكلام إضمار: أي هو سرّ أفضيت به إليك.

وإليك منقول عن جار ومجرور، ولا يستعمل إلّا متّصلا بضمير المخاطب لا الغائب ولا غير الضمير، وموضع الكاف في محل جرّ ب «إلى» ولا يوجد في كتاب سيبويه إلّا معنى تباعد. ولكن يوجد في القاموس واللسان: معنى خذ.

(انظر اسم الفاعل).

معجم القواعد العربية في النحو والتصريف وذُيّل بالإملاء-عبدالغني الدقر-صدر: 1404ه‍/1984م


12-المعجم الغني (إلَيْكَ)

إلَيْكَ- اِسْمُ فِعْلٍ يَأْتِي بِمَعْنَى:

1- "إلَيْكَ القَلَمَ": خُذْ، وَالقَلَمَ مَنْصُوبٌ عَلَى أنَّهُ مَفْعُولٌ بِهِ.

2- "إلَيْكَ عَنِّي": أَي اِبْتَعِدْ، تَنَحَّ، كُفَّ. انظر: إلَى.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


13-معجم الرائد (إليك)

إليك: اسم فعل بمعنى:

1- خذ، نحو «إليك الكتاب».

2- أبعد، تنح، كف، نحو «إليك عني».

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com