نتائج البحث عن (التوبيخ)

1-شمس العلوم (التوبيخ)

الكلمة: التوبيخ. الجذر: وبخ. الوزن: التَّفْعِيل.

[التوبيخ]: وبّخه، بالخاء معجمة: إِذا عَيّرهُ ولامهُ.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


2-التوقيف على مهمات التعاريف (التوبيخ)

التوبيخ: اللوم الشديد العنيف وقيل التقريع على جهة الزجر.

التوقيف على مهمات التعاريف-زين الدين محمد المدعو بعبدالرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري-توفي: 1031هـ/1622م


3-المعجم المفصل في النحو العربي (التوبيخ)

التّوبيخ

اصطلاحا: أحرف التّوبيخ هي نفسها أحرف التّنديم أي: «هلّا»، «ألا»، «ألّا»، «لوما»، «لو لا». وتضاف إليها الهمزة الاستفهاميّة كقوله تعالى: أ {أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا} وكقوله تعالى: {قالَ أَتَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ}.

المعجم المفصل في النحو العربي-عزيزة فوّال بابستي-صدر: 1413هـ/1992م


4-معجم المصطلحات البلاغية وتطورها (استفهام التوبيخ)

استفهام التّوبيخ:

وجعله بعضهم من قبيل الانكار، إلّا أنّ الأول إنكار إبطال وهذا الانكار توبيخ، والمعنى أنّ ما بعده واقع جدير بأن ينفى، فالنفي هنا قصدي والاثبات قصدي، ويعبر عن ذلك بالتقريع أيضا. ومنه قوله تعالى: {أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي؟} وقوله: {أَتَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ؟} وقوله: {لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ} ؟

معجم المصطلحات البلاغية وتطورها-أحمد مطلوب-صدر: 1403هـ/1983م


5-معجم الرائد (توبيخ)

توبيخ:

1- مصدر: وبخ.

2- لوم، تأنيب.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


6-معجم الرائد (وَبَّخَ)

وَبَّخَ تَوْبِيخًا: - وَبَّخَهُ: لامه وأنبه.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


7-التعريفات الفقهية (التوبيخ)

التوبيخ: التعبير واللومُ والعذل.

التعريفات الفقهية-محمد عميم الإحسان-صدر: 1407هـ/1986م


8-لغة الفقهاء (التوبيخ)

التوبيخ: مصدر: وبخ، اللوم... To blame

معجم لغة الفقهاء-محمد رواس قلعه جي/حامد صادق قنيبي-صدر: 1405هـ/1985م


9-مختار الصحاح (وبخ)

(التَّوْبِيخُ) التَّهْدِيدُ وَالتَّأْنِيبُ.

مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com