نتائج البحث عن (انْتَعَشَ)

1-المعجم الوسيط (انْتعَشَ)

[انْتعَشَ]: نَشِطَ ونَهَض.

يقال: نَعَشَهُ فانتعش.

ويقال: انتعش من عَثْرته: انتهض منها.

واعتدل الجوُّ فانتعش الناسُ.

وانتعشت الطيورُ: نَشِطَتْ بعد فتور.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-شمس العلوم (الانتعاش)

الكلمة: الانتعاش. الجذر: نعش. الوزن: الِافْتِعَال.

[الانتعاش]: انتعش العاثرُ من عثرته: إِذا نهض وانتعش المريض من علته: أي أفاق.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


3-المعجم الغني (اِنْتَعَشَ)

اِنْتَعَشَ- [نعش]، (فعل: خماسي. لازم، مزيد بحرف)، اِنْتَعَشَ، يَنْتَعِشُ، المصدر: اِنْتِعاشٌ.

1- "اِنْتَعَشَ الْمَريضُ": عادَتْ إِلَيْهِ قُوَّتُهُ وَصِحَّتُهُ وَحَيَوِيَّتُهُ.

2- "اِنْتَعَشَتِ الطُّيورُ": نَشَطَتْ بَعْدَ فُتورٍ.

3- "اِنْتَعَشَ مِنْ عَثْرَتِه": اِنْتَهَضَ، نَهَضَ مِنْها.

4- "اِعْتَدَلَ الجَوُّ فَانْتَعَشَ النَّاسُ": اِسْتَعادُوا حَيَوِيَّتَهُمْ، نَهَضُوا.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


4-معجم الرائد (انْتَعَشَ)

انْتَعَشَ انْتِعَاشًا:

1- انْتَعَشَ: نشط.

2- انْتَعَشَ من سقطته: نهض منها.

3- انْتَعَشَ: رفع رأسه.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


5-الأفعال المتداولة (انْتَعَشَ)

انْتَعَشَ: انْتَعَشَ الضّعيفُ بعد أن غذّي. (نشط ونهض)

الأفعال المتداولة-محمد الحيدري-صدر: 1423هـ/2002م


6-مختار الصحاح (نعش)

(نَعَشَهُ) اللَّهُ رَفَعَهُ وَبَابُهُ قَطَعَ وَلَا يُقَالُ: أَنْعَشَهُ اللَّهُ.

وَ (انْتَعَشَ) الْعَاثِرُ نَهَضَ مِنْ عَثْرَتِهِ.

وَ (النَّعْشُ) سَرِيرُ الْمَيِّتِ سُمِّيَ بِذَلِكَ لِارْتِفَاعِهِ، وَإِذَا لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ مَيِّتٌ فَهُوَ سَرِيرٌ.

قُلْتُ: هَذَا مُنَاقِضٌ لِمَا سَبَقَ فِي تَفْسِيرِ الْجَنَازَةِ.

وَمَيِّتٌ (مَنْعُوشٌ) أَيْ مَحْمُولٌ عَلَى النَّعْشِ.

مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com