نتائج البحث عن (بكس)

1-المعجم الوسيط (بَكَسَ)

[بَكَسَ] خَصْمَه -ُ بَكْسًا: قهره.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-معجم متن اللغة (المسجد بكس الجيم والقياس فتحها وقد سمع عن بعض العرب وكسر الجيم فيه علامة الاسم)

المسجد "بكس الجيم, والقياس فتحها, وقد سمع عن بعض العرب, وكسر الجيم فيه علامة الاسم": المصلى, وكل موضع يتعبد فيه ج مساجد.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


3-جمهرة اللغة (بسك بكس سبك سكب كبس كسب)

سَبَكْت الفضَّةَ وغيرها أسبُكها سَبْكًا، إذا أذبتها.

والمصدر السَّبْك، والجمع سَبائك، والشيء سَبيك ومسبوك.

والسبيكة: القطعة من الفضة وغيرها إذا استطالت.

والسّكْب من المطر: الهَطَلان الدائم.

وفرس سَكْب، إذا كان جوادًا سهل الجري.

وانسكب الشيءُ انسكابًا كالدمع وغيره، وسكبتِ العينُ دمعَها.

وماء مسكوب، إذا جعلته مفعولًا، وساكب ومسكوب، إذا جعلته فاعلًا.

وقالوا: ماء أسْكوب، كما قالوا: أُثْعوب، أي منسكب.

والأُسْكوب والأسْكاب في بعض اللغات: الإسكاف أو القَين.

وقالوا: أسْكُبة الباب وأسْكُفَّة الباب، بمعنى.

والسَّكْبَة في بعض اللغات: الهِبْرِية التي تسقط من الرأس.

والكَبْس: كبْسكَ الشيءَ بتراب أو غيره.

والكُباس: الرجل العظيم الرأس.

وقد قالوا: فَيْشَة كباس، إذا كانت عظيمة.

وقد قالوا: رجل أكبسُ، بمعنى كُباس.

والكِباسة: العِنْق، وربما سُمِّي هذا الذي يقع على النائم الكابوس، وأحسبه مولدًا، والكابس.

وقد سمَّت العرب كابسًِا وكَبْسًا وكُبيسًا وكباسًا.

ويقال: كَسَبْتُ الشيءَ أكسِبه كَسْبًا، واكتسبته اكتسابًا.

ويقال: كَسَبْتُ الرجلَ مالًا فكسَبَه، وهذا أحد ما جاء على فَعَلْتُه ففَعَلَ، وأكسبتُه خطأ.

وكَسابِ: اسم كلب، معدول عن الكَسْب.

وكَيْسَبَة: اسم، الياء فيه زائدة.

وكُسيب: اسم رجل، وهو جد العجّاج من قِبَل أمّه.

قال الراجز:

«يا ابنَ كُسيب ما علينا مَبْذَخُ *** قد غلبتْكَ كاعِب تَضمَّخُ»

«ثمّ أتَتْ بابَ الأمير تَصْرُخُ»

وفي بعض اللغات، البِكسة: النخلة الفتيّة.

وأنشد:

«جُلَيْدُ الذي أعطى البِكاسَ بحَمْلها*** مسحَّرة من بين فَرْضٍ وبَلْعَقِ»

فَرْض وبَلْعَق: ضربان من التمر.

والمسحَرة: التي تُشَدّ عذوقها حولها.

والبِكاس: الأقناء من النخل، وهو الصغار.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


4-العباب الزاخر (بكس)

بكس

الليث: بَكَسَ خصمه: إذا قهره.

والبُكسة -بالضم-: خَزَفَة يُدَوِّرُها الصِّبيان ثم يأخذون حجرًا يُدَوِّرونه كأنه كرة، ثم يتقامرون بهما، وتسمى هذه اللعبة الكُجَّة.

العباب الزاخر واللباب الفاخر-رضي الدين الحسن بن محمد بن الحسن بن حيدر العدوي العمري القرشي الصغاني الحنفي-توفي: 650هـ/1252م


5-القاموس المحيط (بكس)

بَكَسَ الخَصْمَ: قَهَرَهُ.

والبُكْسَةُ، بالضم: خِرْقَةٌ يُلْعَبُ بها تُسَمَّى: الكُجَّةَ. وكشدَّادٍ: قَلْعَةٌ حصينةٌ قُرْبَ أنطاكِيَةَ.

القاموس المحيط-مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادي-توفي: 817هـ/1414م


6-معجم الرائد (بكس)

بكس يبكس بكسا: - بكسهُ: قهره، غلبه.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


7-تاج العروس (بكس)

[بكس]: بَكَسَ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وقالَ اللَّيْثُ: بَكَسَ الخَصْمَ بَكْسًا، إِذا قَهَرَهُ، هكذا نَسَبَه الصّاغَانِيُّ له، ونَسَبَهُ الأَزْهَرِيُّ إِلى ابنِ الأَعْرَابِيِّ.

قال: والبُكْسَةُ، بالضَّمِّ: خَزَفَةٌ يُلْعَبُ بِهَا يُدَوِّرُهَا الصِّبْيَانُ، ثُمّ يَأْخُذُونَ حَجَرًا فيُدَوِّرُونَه كأَنَّهُ كُرَةٌ، ثمّ يَتَقَامَرُونَ بهما، وتُسَمَّى هذِه اللُّعْبَةُ الكُجَّةَ، وقد ذُكِرَ في مَوْضِعِه، ويُقَال لِهذِه الخَزَفَةِ أَيْضًا التُّونُ والآجُرَّةُ.

وبَكّاسُ، كشَدّاد، وضَبَطَه الصّاغَانِيُّ كسَحَابٍ: قَلْعَةٌ حَصِينَةٌ قُرْبَ أَنْطَاكِيَةَ، وقال الصّاغَانِيّ: من نَوَاحِي حَلَبَ، وسيأْتِي للمُصَنِّف ذِكْرُها في «لكم».

تاج العروس-مرتضى الزَّبيدي-توفي: 1205هـ/1791م


8-لسان العرب (بكس)

بكس: التَّهْذِيبُ: ابْنُ الأَعرابي بَكَسَ خَصْمَه إِذا قَهَرَهُ.

قَالَ: والبُكْسَةُ خِرْقَةٌ يُدَوِّرُهَا الصِّبْيَانُ ثُمَّ يأْخذون حَجَرًا فَيُدَوِّرُونَهُ كأَنه كُرَةٌ، ثُمَّ يَتَقَامَرُونَ بِهِمَا، وَتُسَمَّى هَذِهِ اللُّعْبَةُ الكُجَّةَ، وَيُقَالُ لِهَذِهِ الْخِرْقَةِ أَيضًا: التُّونُ والآجُرَّةُ.

لسان العرب-ابن منظور الإفريقي-توفي: 711هـ/1311م


9-تهذيب اللغة (بكس)

بكس: (ثعلب عن ابن الأعرابي): بَكَسَ خَصْمَه إِذا قهره.

قال: والبُكْسَة: خَزَفَةٌ يُدَوِّرُها الصِّبيان، ثم يأخذون حجرًا فيُدَوِّرُونَهُ كأنَّه كُرَةٌ، ثم يتقامرونَ بهما، وتسمى هذه اللعبةُ الكُحَّةَ.

ويقال لهذه الخَزَفَةِ أيضًا: التُّونُ والآجُرّةُ.

تهذيب اللغة-أبومنصور الأزهري-توفي: 370هـ/980م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com