نتائج البحث عن (ترعرع)

1-المعجم الوسيط (تَرَعْرَعَ)

[تَرَعْرَعَ] - يقال: ترعرع الصِبيُّ: تحرَّك ونشأَ وشبَّ واستوت قامَتُهُ، أَو كاد يجاوِز عشر سنين، أَول جاوَزَها.

وترعرعت الأَسنان: قلِقت وتحركت.

وترعرع الماء أَو السراب: تحرَّك واضطرب وتلأْلأَ.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-شمس العلوم (الترعرُع)

الكلمة: الترعرُع. الجذر: رعرع. الوزن: التَّفَعْلُل.

[الترعرُع]: ترعرع الصبيُّ: تحرك.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


3-معجم متن اللغة (ترعرع الصبي)

ترعرع الصبي: تحرك ونشأ، فهو مترعرع"

و- السراب: تحرك واضطرب (ز).

و-ت سنه: تزعزعت وتقلقلت.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-المعجم الغني (تَرَعْرَعَ)

تَرَعْرَعَ- [رعرع]، (فعل: خماسي. لازم)، تَرَعْرَعْتُ، أَتَرَعْرَعُ، المصدر: تَرَعْرُعٌ.

1- "تَرَعْرَعَ الطِّفْلُ فِي حِضْنِ وَالِدَيْهِ": نَشَأَ وَشَبَّ. "وَسُرْعانَ مَا تَرَعْرَعْتُ وَبَدَأَتِ الحَيَاةُ تَتَفتَّحُ أَمَامِي". (عمر بنجلون):

2- "تَرَعْرَعَ السَّرَابُ": تَحَرَّكَ، تَلأْلأَ.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


5-المعجم الغني (تَرَعْرُعٌ)

تَرَعْرُعٌ- [رعرع]، (مصدر: تَرَعْرَعَ):

1- "تَرَعْرُعُ الطِّفْلِ": نَشْأَتُهُ، شَبُّهُ.

2- "تَرَعْرُعُ السَّرَابِ": تَحَرُّكُهُ، تَلأْلُؤُهُ.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


6-معجم الرائد (تَرَعْرَعَ)

تَرَعْرَعَ تَرَعْرُعًا:

1- تَرَعْرَعَ الولد: نشأ، شب.

2- تَرَعْرَعَتِ السن: قلقت وتحركت.

3- تَرَعْرَعَ الماء أو السراب: اضطرب وتلألأ.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


7-الأفعال المتداولة (تَرَعْرَعَ)

تَرَعْرَعَ: لقد تَرَعْرَعَ زيدٌ في بيت طهارة وشرف. (نشأ وشبّ)

الأفعال المتداولة-محمد الحيدري-صدر: 1423هـ/2002م


8-مختار الصحاح (رعع)

(تَرَعْرَعَ) الصَّبِيُّ أَيْ تَحَرَّكَ وَنَشَأَ.

وَ (الرَّعَاعُ) الْأَحْدَاثُ الطَّغَامُ.

مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com