نتائج البحث عن (تقع)

1-معجم متن اللغة (التقع لونه)

التقع لونه: امتقع.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


2-معجم متن اللغة (أو بقع تقع في الجلد)

أو بقع تقع في الجلد: بياض في أصول الأظفار يذهب ويعود.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


3-جمهرة اللغة (تعق تقع عتق عقت قتع قعت)

عَتَقَ المملوكُ عِتْقًا، إذا صار حُرًا، وأعتقه سيده.

ويقال: هذا الغلام عَتاقة فلانٍ، أي محرَّره.

وعَتَقَتِ الجاريةُ: صارت عاتِقًا، إذا واشكت البلوغ.

وعَتُقَتِ الخمرُ عِتْقًا، وعَتُقَ الفرسُ عَتاقةً، إذا صار عتيقًا.

وعَتَقَ يَعْتِق عَتْقًا، إذا تقدَّم وسبق في سيره.

وفلان مِعْتاق الوَسيقة، إذا طرد طريدة أنجاها وسلم بها.

وعَتَقَ الفَرخُ، إذا قوي على الطيران، فهو عاتق.

قال الأصمعي: ونرى أنه من عَتَقَتِ الفرسُ، إذا تقدّمت وسبقت.

ويقال: عَتَقَ الفرس يَعْتِق، إذا بَزَمَ بفيه، أي عضّ.

وما أبْيَنَ العِتْقَ فيه، أي الكَرَم.

ويقال للجميل: ما أعْتَقَه وأبيَنَ العِتْقَ فيه.

وزعموا أن أبا بكر رحمة الله عليه سُمِّي عتيقًا بذلك.

وقال قوم: سمِّي عتيقًا لأن الله تعالى أعتقَه من النار.

والبيت العَتيق: الكعبة، سُمِّي بذلك لأنه لم يملكه أحد من بني آدم.

والعاتق من الإنسان: ما وقع عليه نِجاد السيف.

يقال: فلان أمْيَلُ العاتق، إذا كان ذلك الموضعُ منه معوجًا.

وقالوا: العاتق: الزِّق الضَّخم، واحتجّوا ببيت لبيد، وإنما أراد الخمر:

«أُغلي السِّباءَ بكلِّ أدكنَ عاتـقٍ*** أو جَونة قُدحت وفُضَّ خِتامها»

ويقال: قَتَعَ الرجل يقتَع قُتوعًا، إذا انقمع مِن ذُلٍّ.

والقَتَع: ضرب من الدود أحمر يأكل الخشبَ.

قال الشاعر:

«غادرتُهم باللوَى قَتْلَى كـأنَـهـمُ*** خشْبٌ تَنَصَّفَ في أجوافها القَتَعُ»

وإنما قيل للمرأة الذَّميمة: قَتَعَة تشبيهًا بذلك.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


4-القاموس المحيط (التقع)

التَّقَعُ، مُحركةً: الجُوعُ.

وجُوعٌ تَقِعٌ، ككتِفٍ: شديدٌ.

القاموس المحيط-مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادي-توفي: 817هـ/1414م


5-معجم الرائد (الْتَقَعَ)

الْتَقَعَ الْتِقَاعًا: - الْتَقَعَ لونه: تغير.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


6-تاج العروس (تقع)

[تقع]: التَّقَعُ، مُحَرَّكَةً، أهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَان. وقالَ العُزَيزِيّ: هو الجُوعُ، وقَدْ تَقِعَ تَقَعًا، إذا جاعَ.

وِيُقَالُ: جُوعٌ تَقِعٌ، ككَتِفٍ، أيْ شَدِيدٌ، هكَذَا نَقَلَهُ الصّاغَانِيّ في كِتَابَيْهِ. قُلْتُ: ولَعَلَّ تَاءَهُ بَدَلٌ من الدَّالِ، كما سَيَأْتِي.

تاج العروس-مرتضى الزَّبيدي-توفي: 1205هـ/1791م


7-مجمل اللغة (تقع)

تقع: يقال: جاع جوعًا تقعًا، [أي]: شديدًا.

مجمل اللغة-أحمد بن فارس-توفي: 395هـ/1005م


8-صحاح العربية (تقع)

[تقع] النقع: الغبار، والجمع نقاع.

والنَقْعُ: محبس الماء، وكذلك ما اجتمع في البئر منه.

وفي الحديث: " أنَّه نهى أن يُمْنَعَ نَقْعُ البئر ".

والنَقْعُ أيضًا: الأرضُ الحرَّةُ الطينِ يَسْتَنْقِعُ فيها الماء، والجمع نقاع وأنقع، مثل بحر وبحار وأبحر.

وفى المثل: " أنَّه لشَرَّابٌ بأنْقُعٍ "، أي إنَّه مُعاودٌ للأمور يأتيها حتَّى يبلغ إلى أقصى مُرادِهِ.

والأُنْقوعَةُ: وَقْبَةُ الثريدِ: والنَقوعُ: ما يُنْقَعُ في الماء من الليل لدواءٍ أو نبيذ، وذلك الاناء منقع بالكسر.

ومنقع البُرَمِ: تَوْرٌ صغيرٌ من حجارة.

والمِنْقَعَةُ: بُرْمَةٌ صغيرةٌ يُطرح فيها اللبن ويُطْعَمُهُ الصبي.

والمُنْقَعُ بالفتح: الموضعُ يَسْتَنْقِعُ فيه الماء، والجمع مَناقِعُ.

وأَنْقَعْتُ الدواءَ وغيرَه في الماء فهو منقع.

ونقع الماء يَنْقَعُ نُقوعًا، أي اجتمع في المَنْقَعِ.

ونَقَعَ الماء العطش نَقْعًا ونُقوعًا، أي سكَّنه.

وفي المثل: " الرَشْفُ أنَْقَعُ "، أي إنَّ الشراب الذي يُتَرَشَّفُ قليلًا قليلًا أقطعُ للعطش وأنجع وإن كان فيه بطءٌ.

ويقال سُمٌّ ناقِعٌ، أي بالغٌ.

وقال أبو نصر: ثابتٌ.

ودم ناقع، أي طرى.

قال الشاعر، قسام ابن رواحة: وما زال من قتلى رزاح بعالج *** دم ناقع أو جاسد غير ماصح *** قال أبو سعيد: يريد بالناقع الطرى، وبالجاسد القديم.

والنقيع: البئر الكثيرة الماء، وهو مذكَّر، والجمع أَنْقِعَةٌ.

والنَقيعُ أيضًا: الماء الناقِعُ، والنَقيعُ: شرابٌ يتَّخذُ من زبيبٍ يُنْقَعُ في الماء من غير طبخ.

والنَقيعُ: الصُراخُ.

ونَقَعَ الصوتُ واسْتَنْقَعَ، أي ارتفع.

وقال لبيد: فمتى ينقع صراخ صادق *** جلبوه ذات جرس وزجل

قال أبو يوسف: النَقيعُ: المحضُ من اللبن يبَرَّدُ، وهو المُنْقَعُ أيضًا.

قال يصف فرسًا: قانى له في الصَيف ظِلٌّ باردٌ *** ونَصِيٌّ ناعِجَةِ ومحضٌ مُنْقَعُ *** قانى له، أي دام له.

والنَقيعَةُ: طعام القادم من السفر.

قال مهلهل: إنا لنضرب بالسيوف رؤوسهم *** ضرب القُدام نَقيعَةَ القُدَّامِ *** قال أبو عبيد: يقال القُدَّامُ: القادمون من سفر، ويقال الملكُ، ويقال كلُّ جَزورٍ جزرْتَها للضيافة فهي نَقيعَة.

يقال نَقَعْتُ النَقيعَةَ، وأنْقَعْتُ، وانْتَقَعْت، أي نَحَرْتُ.

وفي كلام العرب إذا لقي الرجل منهم قومًا يقول: " ميلوا يُنْتَقَعُ لكم "، أي يُجزر لكم، كأنَّه يدعوهم إلى دعوته.

ويقال: الناس نَقائِعُ الموت، أي يَجزِرهم كما يجزر الجزَّار النقيعة.

وحكى أبو عمرو عن السلمي: النَقيعَةُ: طعام الرجل ليلة يُمْلِكُ.

ونَقَعْتُ بالماء: رَويت.

يقال: شرب حتى نقع، أي شفى غليله.

وماء ناقع، وهو كالناجع.

وما رأيتُ شَربةً أنْقَعَ منها ومنه.

وما نَقَعْتُ بخبرِ فلان نُقوعًا، أي ما عُجْتُ بكلامه ولم أصدقه.

قال الاصمعي: نقعت بالخبر وبالشراب، إذا اشتفيت منه.

ونَقَعَ الماءُ في الموضعِ واسْتَنْقَعَ، وأنْقَعَني الماءُ، أي أرواني.

وفي المثل: " حَتَّامَ تكرع الماء ولا تنقع ".

وأنقعت الشئ في الماء.

ويقال طال إنْقاعُ الماءِ واسْتِنْقاعُهُ حتى اصفر.

وحكى أبو عبيد: أنقعت له شرا.

وهو استعارة.

وسمٌّ مُنْقَعٌ، أي مُرَبًى.

قال الشاعر:

فيها ذَراريحُ وسمٌّ مُنْقَعُ *** يعني في كأس الموت.

وحكى الفراء: نقع الصارخ بصوته وأنقع صوته، إذا تابعه.

ومنه قول عمر رضي الله عنه: " ما لم يكن نقع ولا لقلقة ".

وانتقع القوم نقيعة، أي ذبحوا من الغنيمة شيئا قبل القسم.

وانتقع لونه فهو مُنْتَقِعٌ: لغة في امْتٍقِعَ.

واسْتَنْقَعْتُ في الغدير، أي نزلت فيه واغتسلت، كأنك ثبت فيه لتَتَبَرَّدَ.

والموضع مُسْتَنْقَعٌ.

واسْتَنْقَعَ الماءُ في الغدير، أي اجتمع وثبت.

واستنقع الشئ في الماء، على ما لم يسمَّ فاعلُه.

صحاح العربية-أبونصر الجوهري-توفي: 393هـ/1003م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com