نتائج البحث عن (تهاويل)

1-المعجم الوسيط (التَّهَاوِيلُ)

[التَّهَاوِيلُ]: ما هُوِّل به.

و- ما هالَكَ من شيء.

و- و- ما على الهوادج من الصُّوف الأَحمر والأَخضر والأَصفر.

و- زينةُ التَّصاوير والنقوش والوَشْي والسِّلاح والثِّياب والحَلْي.

مفردها: تهويل.

و- ما يخرج من أَلوان الزَّهَر في الرِّيَاض.

و- الأَلوانُ المختلفة.

مُفْردُه: تَهْوَال.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-معجم متن اللغة (التهاويل)

التهاويل: الألوان المختلفة (ز): زينة التصاوير والنقوش (ز) والوشي والسلاح والثياب والحلي.

واحدها تهويل أو تهوال أو هول "شاذ".

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


3-المعجم العربي لأسماء الملابس (التهاويل)

والتهاويل: الألوان المختلفة من الأصفر والأحمر، وهوَّلَتِ المرأة: تزينت بزينة اللباس والحَلْى، قال الشاعر:

وهوَّلت من ربْطها تهاولا

والتهاويل: ما على الهوادج من الصوف الأحمر والأخضر والأصفر، ويُقال للرياض إذا تزينت بنوْرها وأزاهيرها من بين أصفر وأحمر وأبيض وأخضر. قد علاها تهويلها وعن ابن مسعود قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: رأيت لجبريل، عليه الصلاة والسلام، ستمائة جناح ينتثر من ريشه التهاويل والدر والياقوت"؛ أى الأشياء المختلفة الألوان، أراد بالتهاويل تزايين ريشه وما فيه من صُفْرة وحُمرة وبياض وخُضْرة مثل تهاويل الرياض.

المعجم العربي لأسماء الملابس-رجب عبدالجواد إبراهيم-صدر: 1423هـ/2002م


4-المعجم الغني (تَهَاوِيلُ)

تَهَاوِيلُ- [هول]:

1- "تَهَاوِيلُ الحُقُولِ": الفَزَّاعَاتُ، أيْ مَا يُخِيفُ الطُّيُورَ وَيُرْعِبُهَا.

2- "تَهَاوِيلُ الرَّبِيعِ": مَبَاهِجُهُ وَزِينَتُهُ.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


5-المعجم الغني (تَهْويلٌ)

تَهْويلٌ- الجمع: تَهَاوِيلُ. [هول]، (مصدر: هَوَّلَ)، "لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ بِكَلامِهِ إلاَّ تَهْوِيلَ الأُمُورِ": تَضْخِيمَ الأُمُورِ، مَا يَبْعَثُ عَلَى التَّخْوِيفِ وَالتَّهْدِيدِ.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


6-معجم الرائد (تهاويل)

تهاويل:

1- ما على الهودج من الصوف الأحمر والأخضر والأصفر.

2- زينة التصاوير والحلي والنقوش وغيرها.

3- ألوان مختلفة.

4- ما يظهر في البساتين من ألوان الزهر المختلفة.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com