نتائج البحث عن (ثَمُودَ)

1-العربية المعاصرة (ثمود)

ثَمُودُ/ثَمُودٌ [مفرد]: قبيلة من العرب البائدة، وهم قوم صالح عليه السلام {أَلاَ إِنَّ ثَمُودًا كَفَرُوا رَبَّهُمْ} [قرآن] - {وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا} [قرآن] (*) صاعقة ثمود: هي الصيحة التي أخذتهم فأصبحوا في دارهم جاثمين، تضرب مثلًا في الإبادة والإفناء، كريح عاد.

العربية المعاصرة-أحمد مختار عمر وآخرون-صدر: 1429هـ/2008م


2-المعجم الوسيط (ثَمُودُ)

[ثَمُودُ]: قبيلة من العرب البائدة، وهم قوم صالح عليه السلام، ولفظه يصرف ولا يصرف، وتضم الثاء، وقرئ به أيضًا.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


3-شمس العلوم (ثَمُود)

الكلمة: ثَمُود. الجذر: ثمد. الوزن: فَعُول.

[ثَمُود]: قبيلة من العرب الأولى، وهم ولد ثَمُود بن عاثِر بن إِرَم بن سَام بن نُوح عليه‌ السلام.

قال الله تعالى: {وَإِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحًا} قرأ الأعمش هذا بغير صرف، وصرف ثمودًا في سائر القرآن.

وعن يعقوب وحمزة أنهما كانا لا يَصرفان ثمودًا في جميع القرآن، وكذلك عن الحسن.

وروى حفص عن عاصم ترك الصرف في قوله: {أَلا إِنَ ثَمُودَ} وقوله: {أَلا بُعْدًا لِثَمُودَ} وقوله: {وَعادًا وَثَمُودَ} في الفرقان والعنكبوت، وقوله في النجم: {وَثَمُودَ فَما أَبْقى}.

ووافق أبو بكر حفصًا في قوله: {أَلا بُعْدًا لِثَمُودَ} وقوله: {وَثَمُودَ فَما أَبْقى}.

وصرفهن الكسائي كلهن.

والباقون بالصرف فيهن إِلا قوله: (أَلا بُعْدًا لِثَمُودَ) فلم يصرفوه، ولم يختلفوا فيما سوى ذلك.

والصرف جائز على أنه اسم للحيّ، وترك الصرف على أنه اسم للقبيلة، وكلاهما جائز.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


4-مختار الصحاح (ثمد)

(الثَّمْدُ) وَ (الثَّمَدُ) بِسُكُونِ الْمِيمِ وَفَتْحِهَا الْمَاءُ الْقَلِيلُ الَّذِي لَا مَادَّةَ لَهُ.

وَ (ثَمُودُ) قَبِيلَةٌ يُصْرَفُ وَلَا يُصْرَفُ.

وَ (الْإِثْمِدُ) حَجَرٌ يُكْتَحَلُ بِهِ.

مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com