نتائج البحث عن (حليب)

1-المعجم الوسيط (الحَلِيبُ)

[الحَلِيبُ]: اللبنُ المَحْلوبُ.

و- شرابُ التَّمْرِ.

ودمٌ حَليبٌ: طَرِيُّ.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-شمس العلوم (الحليب)

الكلمة: الحليب. الجذر: حلب. الوزن: فَعِيل.

[الحليب]: اللبن الحديث العهد بالحلب.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


3-البيطرة (رواسب الحليب)

رواسب الحليب: هي الرواسب البروتينية الصلبة الناتجة عن نزع الدهون والماء من الحليب أثناء التصنيع

البيطرة


4-المعجم الغني (حَلِيبٌ)

حَلِيبٌ- [حلب]:

1- "حَلِيبٌ صَافٍ": اللَّبَنُ الْمَحْلُوبُ. "حَلِيبُ الشَّاةِ أَوِ النُّوقِ أَوِ البَقَرِ" "يَشْرَبُ القَهْوَةَ بِالحَلِيبِ".

2- "يَرْضَعُ حَلِيبَ أُمِّهِ": لَبَنَ أُمِّهِ.

3- "حَلِيبٌ مُرَكَّزٌ": لَبَنٌ ثَخِينٌ.

4- "مَسْحُوقُ حَلِيبٍ": لَبَنٌ مُجَفَّفٌ يُصَبُّ عَلَيْهِ الْمَاءُ السَّاخِنُ فَيُحَوَّلُ حَلِيبًا.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


5-معجم الرائد (حليب)

حليب:

1- لبن محلوب.

2- شراب التمر.

3- من الدماء: الطري.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


6-مختار الصحاح (حلب)

(الْحَلَبُ) بِفَتْحِ اللَّامِ اللَّبَنُ الْمَحْلُوبُ وَهُوَ أَيْضًا الْمَصْدَرُ، تَقُولُ مِنْهُ: (حَلَبَ) يَحْلُبُ بِالضَّمِّ (حَلَبًا) وَ (احْتَلَبَ) أَيْضًا فَهُوَ (حَالِبٌ) وَهُمْ (حَلَبَةٌ) بِفَتْحَتَيْنِ.

وَ (الْحَلُوبُ) وَ (الْحَلُوبَةُ) مَا يُحْلَبُ.

وَ (الْحَلِيبُ) اللَّبَنُ الْمَحْلُوبُ.

وَ (حَلَبْتُهُ) وَ (حَلَبْتُ) لَهُ مَاشِيَتَهُ، وَ (أَحْلَبْتُهُ) أَعَنْتُهُ عَلَى الْحَلْبِ.

وَ (الْمِحْلَبُ) بِكَسْرِ الْمِيمِ الْإِنَاءُ يُحْلَبُ فِيهِ.

وَ (تَحَلَّبَ) الْعَرَقُ وَ (انْحَلَبَ) أَيْ سَالَ.

وَ (الْحَلْبَةُ) كَالضَّرْبَةِ خَيْلٌ تُجْمَعُ لِلسِّبَاقِ مِنْ كُلِّ أَوْبٍ أَيْ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ لَا مِنْ إِصْطَبْلٍ وَاحِدٍ.

وَأَسْوَدُ (حُلْبُوبٌ) كَعُصْفُورٍ أَيْ حَالِكٌ.

مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م


7-القانون (حليب مغشوش)

حليب مغشوش: أضيف إليه مقدار من الدهن الأجنبي (غير ا لمستخرج من الألبان) ليصبح على شكل الحليب الطبيعي أو القشدة (الكريم) أو غير ذلك من الأشكال المطلوبة.

المعجم القانوني (الفاروقي)


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com