نتائج البحث عن (دونك)

1-العربية المعاصرة (دونك)

دُونَكَ [كلمة وظيفيَّة]: (انظر: د و ن - دُونَكَ).

العربية المعاصرة-أحمد مختار عمر وآخرون-صدر: 1429هـ/2008م


2-القاموس المحيط (الدونك)

الدَّوْنَكُ، كجَوْهَرٍ: ع، ويُثَنَّى ويُجْمَعُ، قال ابنُ مُقْبِلٍ يَصِفُ هِجَفَّيْنِ بِشِدَّةِ العَدْوِ:

«يَكادانِ بينَ الدَّوْنَكَيْنِ وألْوَةٍ *** وذاتِ القَتادِ السُّمْرِ يَنْسلخانِ»

أي: يَنْسَلِخانِ من جُلودِهِما. وقال كُثَيِّرٌ:

«أقولُ وقد جاوَزْنَ أعْلامَ ذِي دَمٍ *** وذي وَجَمَى أو دونَهُنَّ الدَّوانِكُ»

والدُّنْدُكُ، بالضم: تَيْسٌ إذا مَشَى تَرَجْرَجَ لَحْمُهُ سِمَنًا.

القاموس المحيط-مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادي-توفي: 817هـ/1414م


3-معجم النحو (دونك)

دونك: اسم فعل أمر بمعنى خذ يقال: «دونك الكتاب» أي خذه، وفاعله أنت والكتاب مفعوله (اسم الفعل 5)

معجم النحو-عبدالغني الدقر-صدر: 1395هـ/1975م


4-المعجم المفصّل في الإعراب (دونك)

دونك ـ

تأتي:

1 ـ اسم فعل أمر بمعنى «خذ»، نحو: «دونك الكتاب». («دونك»: اسم فعل أمر بمعنى «خذ» مبنيّ على الفتحة الظاهرة، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره: أنت. «الكتاب»: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره). ونحو: «دونك الكتاب» (دونك: فعل أمر مبنيّ على الكسر الظاهر).

2 ـ مركّبة من الظرف «دون» وضمير المخاطب المتّصل، نحو: «القلم دونك».

(«القلم»: مبتدأ مرفوع بالضمّة الظاهرة على آخره. «دونك»: «دون» ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة، متعلّق بخبر محذوف تقديره: موجود. والكاف: ضمير متّصل مبني على الفتح في محلّ جرّ مضاف إليه).

المعجم المفصّل في الإعراب-طاهر يوسف الخطيب-صدر: 1412هـ/1991م


5-معجم القواعد العربية (دونك)

دونك:

اسم فعل أمر بمعنى خذ يقال: «دونك الكتاب» أي خذه، وفاعله أنت والكاف للخطاب والكتاب مفعوله، ولا يقال: دوني.

(انظر اسم الفعل 5)

معجم القواعد العربية في النحو والتصريف وذُيّل بالإملاء-عبدالغني الدقر-صدر: 1404ه‍/1984م


6-معجم الرائد (دونك)

دونك: إسم فعل للأمر بمعنى «خذ»، نحو «دونك الكتاب».

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com