نتائج البحث عن (شحت)

1-العربية المعاصرة (شحت)

شحَتَ يَشحَت، شحْتًا، فهو شاحت.

* شحَت الشّخصُ: شَحَذ؛ تسوَّل، سأل وألحّ في السُّؤال، طلب الصدقةَ والإحسانَ من الناس.

شَحْت [مفرد]: مصدر شحَتَ.

شحّات [مفرد]: صيغة مبالغة من شحَتَ: شحّاذ، متسوِّل، يلحّ على النّاس طالبًا الصّدقةَ والإحسانَ.

العربية المعاصرة-أحمد مختار عمر وآخرون-صدر: 1429هـ/2008م


2-معجم متن اللغة (شحت شحثا المدية)

شحت- شحثًا المدية: سنها "لغة في الذال "وأنكره الجوهري".

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


3-جمهرة اللغة (تحش تشح حتش حشت شتح شحت)

أهملت وكذلك حالها مع الصاد إلا في.

قولهم: فلان يتصحّت علينا، أي يتكبّر والضاد والطاء والظاء والعين والغين.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


4-تاج العروس (شحت)

[شحت]: * وممّا يُستدرَكُ عليه، هنا: شَحَتَ السِّكّينَ: إِذا شَحَذهُ، أَثْبَتهُ ابنُ الأَثير، وقال في النّهاية في الحديث: «هَلُمِّي المُدْيَة، فاشْحَتِيها بحَجَرٍ، أَو سُنِّيها» ويقالُ بالذّال، وأَنكرَه الجَوْهَرِيّ والزَّمْخَشرِيّ، وتَبِعَهُما المَجْدُ حتَّى زعَم الحَرِيرِيُّ في دُرَّة الغوّاصِ أَنَّه من أَوهام الخواصّ. وقال شيخُنا: إِذا ثبَت الحديثُ، فهو أَفصحُ الكلام.

تاج العروس-مرتضى الزَّبيدي-توفي: 1205هـ/1791م


5-أساس البلاغة (شحت)

شحت

هو شخت وشخيت: دقيق، وقوائمه شخات.

ومن المجاز: فلان شخت الخلق: دنيّه. قال:

أقاسيم جزأها صانع *** فمنها النبيل ومنها الشخت

أساس البلاغة-أبوالقاسم الزمخشري-توفي: 538هـ/1143م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com