نتائج البحث عن (عكة)
1-المعجم الوسيط (العَكَّةُ)
[العَكَّةُ]: شدَّةُ الحَرِّ مع سكون الريح.و- الرَّملةُ أحمتها الشمْس.
و- بَردُ الحمَّى ومَسُّهَا في أول الرَّعْشَةِ.
المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م
2-المعجم الوسيط (العُكَّة)
[العُكَّة]: العَكَّة و- زِقٌّ صَغير للسمن.(والجمع): عُككٌ.
وعِكاكٌ.
المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م
3-شمس العلوم (العَكَّة)
الكلمة: العَكَّة. الجذر: عكك. الوزن: فَعْلَة.[العَكَّة]: عَكَّةُ الحرِّ: فورتُهُ مع سكون الريح.
والعَكَّة: الرملة التي أحمتها الشمسُ.
شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م
4-شمس العلوم (عُكَّة)
الكلمة: عُكَّة. الجذر: عكك. الوزن: فُعْلَة.[عُكَّة] السمنِ: إناؤه، والجمع: عُكك وعِكاك.
شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م
5-معارف منوعة (صاحبة العكة)
صاحبة العُكة: أم مالك الأنصاريةمعارف منوعة
6-معجم متن اللغة (العكة مثلثة العين والعكك والعكيك والعكاك)
العكة "مثلثة العين" والعكك والعكيك والعكاك: شدة الحر مع سكون ريح.معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م
7-معجم متن اللغة (أو العكة)
أو العكة: فورة شديدة في القيظ ج عكاك.معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م
8-معجم متن اللغة (العكة)
العكة: وعاء من الجلود للسمن والعسل، وهو بالسم أخص، وهو أصغر من القربة ج عكك وعكاك.و-: لون يعلو النوق العشار عبد لقاحها مثل كلف المرأة.
و-: الرملة الحارة ج عكاك.
و-: عرواء الحمى "ويفتح فيهما".
معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م
9-معجم متن اللغة (أرض عكة وصفا وإضافة)
أرض عكة "وصفا وإضافة": حارة.معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م
10-جمهرة اللغة (عكك عك)
عكَّه بالحُجَّة يَعُكّه بها عَكًّا، إذا قهره بها.وعكَّ يومُنا، إذا سكنت ريحه واشتدّ حَرُّه.
وهي أيام العِكاك.
واشتقاق عكّ، وهو اسم أبي قبيلة، من أحد هذين، إمّا مِن عكَّه بالحجَّة، وإمّا من قولهم: عَكَّ يومُنا.
ويقال: يوم عكيك، إذا اشتدَّ حَرُّه.
قال الراجز:
«يوم عَكِيك يَعْصِرُ الجُلُـودا*** يَتْرُكُ حمْران الرِّجال سُودا»
والعُكّة: مَسْك صغير شبيه بالنِّحي للسمن خاصةً.
ويوصف السمين فيقال: كأنَّه عُكَّة.
ويقال للرَّجل إذا وجد عُرَواء الحمَّى: عُكَّ فهو مَعْكوك، والاسم العَكَّة.
وأيام العِكاك معتذِلاتُ سهَيلٍ، بالدال والذال جميعًا، ثلاثةَ عشرَ يومًا كأنَّه يَعْذِل بعضُها بعضًا من شدة الحرّ من أول ما يطلع.
هكذا قال الأصمعي بالذال المعجمة، وقال غيره: معتدلات، بالدّال غيرَ مُعْجَمة، أي اعتدلن في الحرّ.
منها سبعة قبل طلوع سُهيل، وستة بعده، وفيها طلوع العُذْرة.
جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م
11-جمهرة اللغة (عكه عهك كعه كهع هعك هكع)
العُكّة: زُكرة تُتّخذ للسمن، والجمع عُكَك.وعَكّة: اسم ثغر من الثغور بالشام.
فأما عكّ فقد مرّ في الثنائي.
والهَكع: شبيه بالجزَع والإطراق من حزن أو غضب؛ هَكِعَ يهكَع هَكَعًا وهُكوعًا.
ويقال: ذهب فلان فما يُدرى أين سكعَ ولا أين هكعَ.
والهَكَع: السُّعال بلغة هذيل.
قال سُويد بن أبي كاهل:
«وإذا ما رامها المرءُ هَكَعْ»
جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م
12-المعجم الجغرافي للسعودية (العكة)
العكة: من قرى النّماص، في إمارة بلاد عسير.المعجم الجغرافي للبلاد العربية السعودية-حمد الجاسر-صدر: 1398هـ/1978م
13-معجم البلدان (عكة)
عَكّةُ:بفتح أوله، وتشديد ثانيه، قال أبو زيد:
العكة الرملة حميت عليها الشمس، وقال الليث: العكة من الحرّ الفورة الشديدة في القيظ وهو الوقت الذي تركد فيه الريح، وقد تقدم في عك ما فيه كفاية، قال صاحب الملحمة: طول عكة ست وستون درجة، وعرضها إحدى وثلاثون درجة، وفي ذرع أبي عون:
طولها ثمان وخمسون درجة وخمس وعشرون دقيقة، وعرضها ثلاث وثلاثون درجة وثلث، وهي في الإقليم الرابع، وعكة: اسم بلد على ساحل بحر الشام من عمل الأردن، وهي من أحسن بلاد الساحل في أيامنا هذه وأعمرها، قال أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر البناء البشاري: عكة مدينة حصينة كبيرة الجامع فيه غابة زيتون يقوم بسرجه وزيادة، ولم تكن على هذه الحصانة حتى قدمها ابن طولون وكان قد رأى صور واستدارة الحائط على مينائها فأحب أن يتخذ لعكة مثل ذلك الميناء فجمع صنّاع الكور وعرض عليهم ذلك فقيل له لا يهتدي أحد إلى البناء في الماء في هذا الزمان، ثم ذكر له جدّنا أبو بكر البنّاء وقيل له: إن كان عند أحدهم فيه علم فهو عنده،
فكتب إليه وأتي به من المقدس وعرض عليه ذلك فاستهان به والتمس منهم إحضار فلق من خشب الجميز غليظة، فلما حضرت عمد يصفّها على وجه الماء بقدر الحصن البرّي وضمّ بعضها إلى بعض وجعل لها بابا عظيما من ناحية الغرب ثم بنى عليها الحجارة والشّيد وجعل كلما بنى خمس دوامس ربطها بأعمدة غلاظ ليشتد البناء، وجعلت الفلق كلما ثقلت نزلت حتى إذا علم أنها قد استقرّت على الرمل تركها حولا كاملا حتى أخذت قرارها ثم عاد فبنى من حيث ترك، وكلما بلغ البناء إلى الحائط الذي قبله أدخله فيه ثم جعل على الباب قنطرة والمراكب كل ليلة تدخل الميناء وتجر سلسلة بينها وبين البحر الأعظم مثل صور، قال: فدفع إليه ألف دينار سوى الخلع والمركوب، واسمه عليه مكتوب إلى اليوم، قال: وكان العدو قبل ذلك يغير على المراكب، وفتحت عكة في حدود سنة 15 على يد عمرو بن العاص ومعاوية بن أبي سفيان، وكان لمعاوية في فتحها وفتح السواحل أثر جميل، ولما ركب منها إلى غزوة قبرص رمّها وأعاد ما تشعّث منها وكذلك فعل بصور، ثم خربت فجددها هشام بن عبد الملك، وكانت فيها صناعة بلاد الأردنّ، وهي محسوبة من حدود الأردن، ثم نقل هشام الصناعة منها إلى صور فبقيت على ذلك إلى قرابة أيام الإمام المقتدر ثم اختلفت ايدي المتغلبين عليها، وعمّرت عكة أحسن عمارة وصارت بها الصناعة إلى يومنا ذا، وهي للافرنج، وفي الحديث: طوبى لمن رأى عكة، وقال الفراء: هذه أرض عكة وأرض عكة، تضاف ولا تضاف، أي حارّة، وكانت قديما بيد المسلمين حتى أخذها الأفرنج ومعديهم بغدوين صاحب بيت المقدس من زهر الدولة بناء الجيوشي منسوب إلى أمير الجيوش بدر الجمالي أو ابنه، وكان بها من قبل المصريين، فقصد الأفرنج برّا وبحرا في سنة 497 فقاتلهم أهل عكة حتى عجزوا عنهم لقصور المادة بهم وكان أهل مصر لا يمدونهم بشيء فسلموها إليهم وقتلوا منها خلقا كثيرا وسبوا جماعة أخرى حملوهم إلى خلف البحر، وخرج زهر الدولة حتى وصل إلى دمشق ثم عاد إلى مصر، ولم تزل في أيديهم حتى افتتحها صلاح الدين يوسف بن أيوب في جمادى الأولى سنة 583 وأشحنها بالرجال والعدد والميرة، فعاد الأفرنج ونزلوا عليها وخندقوا دونهم خندقا وجاءهم صلاح الدين ونزل دونهم وأقام حولهم ثلاث سنين حتى استعادها الأفرنج من المسلمين عنوة في سابع جمادى الآخرة سنة 587 وأحضروا أسارى المسلمين وكانوا نحو ثلاثة آلاف وحملوا عليهم حملة واحدة فقتلوهم عن آخرهم، وهي في أيديهم إلى الآن، وقد نسب إليها قوم، منهم: الحسن بن إبراهيم العكي، يروي عن الحسن بن جرير الصوري، روى عنه عبد الصمد بن الحكم.
معجم البلدان-شهاب الدين أبو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي-توفي: 626هـ/1229م
14-إكمال الإعلام بتثليث الكلام (العكة)
العكة: شدَّة الْحر مَعَ سُكُون، والرملة الَّتِي حميت عَلَيْهَا الشَّمْس.والمرة من عك: أَي حم.
وَمن عكه الحَدِيث: جعله يُعِيدهُ، وَعَن حَاجته: حَبسه.
والعكة: الِاسْم من أعكت العشراء: إِذا تبدل لَوْنهَا من السّمن.
والعكة: مَعْرُوفَة.
إكمال الإعلام بتثليث الكلام-محمد بن عبدالله، ابن مالك الطائي الجياني، أبو عبدالله، جمال الدين-توفي: 672هـ/1273م
15-معجم الرائد (عكة)
عكة:1- شدة الحر مع سكون ريح.
2- رملة حارة.
3- مس الحمى وبردها.
4- «ليلة عكة»: شديدة الحر.
الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م
16-معجم الرائد (عكة)
عكة:1- إناء للسمن صغير.
2- شدة الحر مع سكون ريح.
الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م
17-لغة الفقهاء (العكة)
العكة: بالضم ففتح، الجمع: عكك وعكاك، الزق الصغير للسمن... Jarمعجم لغة الفقهاء-محمد رواس قلعه جي/حامد صادق قنيبي-صدر: 1405هـ/1985م
18-مختار الصحاح (عكك)
(الْعُكَّةُ) بِالضَّمِّ آنِيَةُ السَّمْنِ وَجَمْعُهَا (عُكَكٌ) وَ (عِكَاكٌ).وَ (عَكَّةُ) اسْمُ بَلَدٍ فِي الثُّغُورِ.
وَفِي الْحَدِيثِ: «طُوبَى لِمَنْ رَأَى عَكَّةَ».
مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م