نتائج البحث عن (كَسَتْ)

1-معجم متن اللغة (الكست)

الكست: القسط وهو عقار هندى.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


2-جمهرة اللغة (تسك تكس ستك سكت كتس كست)

أهملت إلاّ في قولهم السَّكْت من قولهم: سكت يسكُت سَكْتًا وسُكوتًا.

وأسكتَ، إذا أطرقَ.

قال الراعي:

«أبوكَ الذي أجْدَى عليَّ بنَصْره*** فأسْكَتَ عنّي بعدَها كلُّ قائلِ»

هكذا الرواية الصحيحة بالرفع.

فأما السُّكَات فهو داء كالصُّمَات، وهو أن يسكت الإنسان فلا يتكلّم حتى يموتَ.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


3-القاموس المحيط (الكست)

الكُسْتُ، بالضم: القُسْطُ.

القاموس المحيط-مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادي-توفي: 817هـ/1414م


4-المجموع المغيث في غريبي القرآن والحديث (كست)

(كست) - في حديث الغُسْل مِن الحَيْضِ: "نُبْذَةٌ مِن كُسْتِ أَظْفارٍ ".

يعني: القُسْط، والكَافُ والقَافُ تُبدَلُ أحَدُهما من الآخرِ، كالتَّاءِ والطَّاء.

وفي رِواية: "كُسْط".

المجموع المغيث في غريبي القرآن-محمد بن عمر بن أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني المديني، أبو موسى-توفي: 581هـ/1185م


5-تاج العروس (كست)

[كست]: الكُسْتُ، بالضّمّ، أَهمله الجوهريّ، وقال الصّاغانيّ: هو الذي يُتَبَخَّرُ به، لُغَةٌ في الكُسْطِ والقُسْط، كلّ ذلك: عن كُراع، وفي حديثِ غُسْلِ الحَيْضِ «نُبْذَةٌ من كُسْتِ أَظْفَارٍ» هو القُسْطُ الهنديّ: عُقَّارٌ معروفٌ، وفي رواية: كُسْط بالطاءِ، وهُوَ هُوَ، والكافُ والقاف يُبْدَل أَحدُهما من الآخر.

قلت: والذي رُوي في الصحيح «من كُسْتِ ظَفَارِ» قال الصاغانيّ، وهو الصَّواب.

تاج العروس-مرتضى الزَّبيدي-توفي: 1205هـ/1791م


6-لسان العرب (كست)

كست: الكُسْتُ: الَّذِي يُتَبَخَّر بِهِ، لُغَةٌ فِي الكُسْطِ والقُسْطِ؛ كلُّ ذَلِكَ عَنْ كُرَاعٍ.

وَفِي حَدِيثِ غُسْل الحيضِ: «نُبْذَةٌ مِنْ كُسْتِ أَظْفارٍ»؛ هُوَ القُسْطُ الهِنْدِيّ عُقَارٌ مَعْرُوفٌ؛ وَفِي رِوَايَةٍ: كُسْطِ، بِالطَّاءِ، وَهُوَ هُوَ؛ وَالْكَافُ وَالْقَافُ يُبَدَّلُ أَحدهما من الآخر.

لسان العرب-ابن منظور الإفريقي-توفي: 711هـ/1311م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com