نتائج البحث عن (هيماء)

1-شمس العلوم (الهيماء)

الكلمة: الهيماء. الجذر: هيم. الوزن: فَعْلَاء.

[الهيماء]: قال بعضهم الهيماء المفازة لغة في اليهماء.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


2-معجم متن اللغة (الهيماء)

الهيماء: مؤنت الأهيم: المفازة بلا ماء.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


3-معجم متن اللغة (هيماء)

هيماء: ماء لمجاشع "ويقصر".

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-جمهرة اللغة (مهي ميه همي هيم يمه يهم)

يقال: مَهَيْتُ الشيءَ أمهاه مَهْيًا وأمهوه مَهْيًا، مثل أمْهيه سواء.

قال أبو بكر: أمْهِيه: أحدِّده؛ وأمهيتُ السكّين، إذا حدَّدتها، ولا يقال: مَهَيْت.

وأنشد:

«راشَه من ريش ناهضةٍ*** ثم أمْهاه على حَجَـرِهْ»

ومَيّة: اسم.

والهَيْم: مصدر هام يَهيم هَيْمًا وهَيَمانًا.

والهِيم: الإبل العِطاش؛ وقال قوم: بل الهِيم جمع هَيْماء، وهو داء يصيب الإبل فتشرب ولا تَرْوى؛ والهُيام الاسم، وهو الداء الذي يصيب الإبل بعينه.

قال الشاعر:

«بيَ اليأسُ أو داءُ الهُيام أصابني*** فإيّاكِ عنّي لا أُصِبْـكِ بـدائيا»

والهُيَيْماء: موضع.

والهَمْي من قولهم: هَمَى الماءُ يَهمي هَمْيًا، إذا سال وجرى على وجه الأرض؛ وكذلك هَمَى الدمعُ يَهمي، إذا سال.

والهِمْيان: معروف، وأحسبه فارسيًا معرَّبًا.

وهِمْيان: اسم هِمْيان بن قُحافة، وهو بعض الرُّجّاز.

وقد سمّت العرب هِمْيان.

وهامَ يَهيم هَيْمًا وهِيامًا وهَيَمانًا.

وأرض هَيْماء، وهي أرض مَضِلَّة، وكذلك يَهْماء أيضًا، إلا أن يَهْماء أكثر استعمالًا في كلامهم من الهَيْماء.

انقضى حرف الميم والحمد لله حقّ حمده وصلواته على سيّدنا محمد نبيّ الرحمة وآله وسلامه.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


5-المعجم الغني (أهْيَمُ)

أهْيَمُ- الجمع: هِيمٌ، المؤنث: هَيْمَاءُ. [هيم]:

1- "رَجُلٌ أهْيَمُ": شَدِيدُ العَطَشِ، عَطْشَانُ.

2- "لَيْلٌ أهْيَمُ": لا نُجُومَ فِيه.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


6-المعجم الغني (هَيْمَاءُ)

هَيْمَاءُ- [هيم]. "تَاهَ فِي الْهَيْمَاءِ": فِي الصَّحْرَاءِ الوَاسِعَةِ الَّتِي لَا مَاءَ فِيهَا.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


7-معجم الرائد (هيماء)

هيماء: صحراء واسعة لا ماء فيها.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com