نتائج البحث عن (يشجب)

1-شمس العلوم (شَجَبَ يَشْجُبُ)

الكلمة: شَجَبَ يَشْجُبُ. الجذر: شجب. الوزن: فَعَلَ/يَفْعُلُ.

[شَجَبَ]: شجبه الله تعالى شَجْبًا: أي أهلكه، قال:

هاجَكَ شَجْبٌ ثم زاد شَجْبًا

وشَجَبَ شجوبًا: أي هلك.

يتعدى ولا يتعدى.

ورجلٌ شاجب ومشجوب، وفي حديث الحسن: «المجالس ثلاثة: فسالمٌ وغانم، وشاجب».

السالم: الذي لم يَأْثَم ولم يَغْنَم.

والغانم: الذي غنم الأجر.

والشاجب: الهالِكُ بالإِثم.

ويروى كذلك في الحديث عن النبي عليه‌ السلام، إِلا أنه قال: «الناس ثلاثة أثلاث».

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


2-شمس العلوم (شَجِبَ يَشْجَبُ)

الكلمة: شَجِبَ يَشْجَبُ. الجذر: شجب. الوزن: فَعِلَ/يَفْعَلُ.

[شَجِبَ]: الشَّجَب: الهلاك.

والشَّجِب: الهالك.

والشَّجِبُ: الحزين، يقال: شَجِبتُ له شَجَبًا.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


3-معجم متن اللغة (يشجب)

يشجب: أبو حي وهو ابن يعرب بن قحطان.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-معجم الرائد (شجب)

شجب يشجب شجبا:

1- شجبهُ: أهلكه، أماته.

2- شجبهُ: أحزنه.

3- شجبهُ عن حاجته: جذبه عنها، منعه.

4- شجب الإناء بشجاب: سده بسداد.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


5-معجم الرائد (شجب)

شجب يشجب شجيبا: - شجب الغراب: نعق بالفراق.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


6-معجم الرائد (شجب)

شجب يشجب شجبا وشجوبا:

1- شجب: هلك، مات.

2- شجب: حزن.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


7-معجم الرائد (شجب)

شجب يشجب شجبا:

1- شجب: هلك، مات.

2- شجب: حزن.

3- شجب الشيء: ذهب.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


8-الأفعال المتداولة (شَجَبَ يَشْجُبُ شَجْبًا)

شَجَبَهُ يَشْجُبُ شَجْبًا: شَجَبَ خطيبُ الجمعة موقفَ حكّام الدّول الإسلامية من القضيّة الفلسطينيّة. (استنكره)

الأفعال المتداولة-محمد الحيدري-صدر: 1423هـ/2002م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com