نتائج البحث عن (يُجَلِّبُ)

1-شمس العلوم (جَلَبَ يَجْلُبُ)

الكلمة: جَلَبَ يَجْلُبُ. الجذر: جلب. الوزن: فَعَلَ/يَفْعُلُ.

[جَلَبَ]: جَلَبَ الجُرْحُ: إِذا علته جُلْبَةٌ للبرء.

وهي القشيرة تعلوه إِذا بَرَأ.

وجُرْحٌ جالب، وقروحٌ جَوالب، وجُلَّب.

قال:

عافاكَ ربي في القروح الجُلَّب *** بَعْدَ نُتُوضِ الجِلْدِ والتَّقَوُّبِ

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


2-شمس العلوم (جَلَبَ يَجْلِبُ)

الكلمة: جَلَبَ يَجْلِبُ. الجذر: جلب. الوزن: فَعَلَ/يَفْعِلُ.

[جَلَبَ]: جَلْبُ المتاع: معروف وكذلك غيره.

يقولون: لكل قضاء جالب، ولكل دَرٍّ حالب.

قال:

أتيحَ له من أَرْضِهِ وسَمَائِهِ *** وقد تجلِبُ الشيءَ البعيدَ الجوالبُ

ويقال: جَلَبَ الجرحُ: إِذا عَلَتْه جُلْبَة للبُرْء.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


3-معجم متن اللغة (شيء أو يجلب ولا ينفذ قوله ولا فعله العنة)

شيء (ز) أو يجلب ولا ينفذ قوله ولا فعله (العنة: الحظيرة).

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-معجم الرائد (جلب)

جلب يجلب ويجلب جلبا وجلبا:

1- جلب الشيء: أتى به من موضع إلى آخر.

2- جلب أو الشيء: انساق.

3- جلب لأهله: كسب لهم.

4- جلب الدم: يبس.

5- جلب الجرح: شفي وعلته القشرة.

6- جلب القوم: اختلطت أصواتهم وضجوا.

7- جلبهُ: تهدده بالشر.

8- جلب القوم: جمعهم.

9- جلب على فرسه: صاح به واستحثه للعدو.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


5-معجم الرائد (جلب)

جلب يجلب جلبا: - جلب عليه: جنى عليه، آذاه.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


6-معجم الرائد (جلب)

جلب يجلب جلبا: - جلب الشيء: اجتمع.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


7-الأفعال المتداولة (جَلَبَ يَجْلُبُ جَلْبًا)

جَلَبَهُ يَجْلُبُ جَلْبًا: جَلَبْتُ الكتابَ من يد زيد. (سحبته)

الأفعال المتداولة-محمد الحيدري-صدر: 1423هـ/2002م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com