نتائج البحث عن (يُخْلِ)

1-شمس العلوم (خَلَّ يَخُلُّ)

الكلمة: خَلَّ يَخُلُّ. الجذر: خلل. الوزن: فَعَلَ/يَفْعُلُ.

[الخَلّ]: شَكُّ الكساء والثوب بالخلال.

ويقال: خَلَّه بالرمح: أي طعنه.

وخَلَ الفصيلَ: إِذا جعل في لسانه عودًا لئلا يرضع، قال:

فكرَّ إِليه بمبراته *** كما خَلَ ظهر اللسان المُجِرّ

والخلول: الهزال، يقال: فصيل مخلول.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


2-جمهرة اللغة (خلي خيل لخي ليخ يخل يلخ)

رجاد خَلِيّ، وهو ضدّ الشَّجِيّ.

والخَيْل: جمع لا واحد له من لفظه.

وتُجمع الخيلُ خيولًا.

والخُيَلاء: التكبّر في المشي، ولا يكون ذلك إلا مع سحب إزار وفي الحديث: (من سَحَبَ إزارَه من الخيَلاء لم ينظر الله إليه).

والخَيال: معروف.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


3-معجم الرائد (خَلَّ)

خَلَّ يخلُّ خلا:

1- خَلَّ الشيء: ثقبه.

2- خَلَّ ولد الناقة أو البقرة: شق لسانه فأدخل فيه «الخلال»، وهو عود لئلا يرضع.

3- خَلَّ الثوب أو غيره: جمع أطرافه بخلال.

4- خَلَّ أسنانه: نقاها بخلال.

5- خَلَّ في دعائه: خص، ذكر شيئا أو شخصا محددا.

6- خَلَّ إليه: احتاج إليه.

7- خَلَّ: ذهب ماله.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


4-معجم الرائد (خَلَّ)

خَلَّ يخلُّ ويخلُّ خلا وخلولا:

1- خَلَّ لحمه: قل وهزل.

2- خَلَّ الشيء: صار فيه خلل.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


5-الأفعال المتداولة (خَلَّ يَخِلُّ يَخُلُ خَلًّا و خُلُولًا)

خَلَّ يَخِلُّ يَخُلُ خَلًّا و خُلُولًا: خَلَ عقلُ زيدٍ أو العقد. (صار فيه خلل)

الأفعال المتداولة-محمد الحيدري-صدر: 1423هـ/2002م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com