نتائج البحث عن (قمراء)

1-المعجم الوسيط (القَمْرَاءُ)

[القَمْرَاءُ]: ضوءُ القمر.

والليلةُ القمراءُ: المُقمرةُ.

(والجمع): قُمْر.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-شمس العلوم (القمراء)

الكلمة: القمراء. الجذر: قمر. الوزن: فَعْلَاء.

[القمراء]: ليلة قمراء: أي مضيئة.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


3-معجم متن اللغة (القمراء)

القمراء: مؤنث الأقمر: الليلة فيها القمر؛ وهي القمرة والمقمرة والمقمر.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-جمهرة اللغة (رقم رمق قرم قمر مرق مقر)

الرَّقْم: رَقْم الثوب، وكل ثوب وُشِّي فهو مرقوم، رَقَمْتُ الثوبَ أرقُمه رَقْمًا.

وكل نقش رَقْم، وبه سُمَي الأرْقَم من الحيّات للنقش في ظهره.

والرَّقم: الخطّ في الكتاب، وبه سُمّي الكتاب رَقيمًا ومرقومًا، والله أعلم.

وقال قوم: الرّقيم: الدَّواة، ولا أدري ما صحّة ذلك.

ويقال: فلانة تَرْقم في الماء، إذا كانت صانعة حاذقة بما تصنعه.

ورَقْمَتا الفرس والحِمار: الأثَران في باطن أعضادهما.

والرقْمَتان أيضًا: ما اكتنف الجاعرتين من كيّ النار.

والرقْمَة: نبت، ويقال: هو الخُبّازَى.

والرَّقِم: الداهية.

قال الراجز:

«أرسلَها عليقةً وقد عَلِمْ *** أن العَلِيقاتِ يُلاقِينَ الرَّقِمْ»

العَليقة: ناقة يعطيها الرجلُ الرجلَ ليمتارَ عليها ولا يَحْضر معها، فهي تكَدّ ويُحمل عليها أكثر مما تطيق.

ويوم الرَّقَم: يوم من أيام العرب معروف لغَطَفان على بني عامر بن صَعصعة.

والرَّقْمَتان: روضتان إحداهما قريب من البصرة والأخرى بنجد.

وقال قوم من أهل اللغة: بل كل روضة رَقْمَة.

والأراقم: بطون من بني تغلب يجمعهم هذا الاسم، وإنما سُمّوا الأراقم، فيما ذكره أبو عُبيدة، لأن أباهم نظر إليهم لما تّرعرعوا فإذا لهم جرأة وحدَّة فقال لغلام له: إذا جاء الليل فاستغث حتى أنظر إلى ما يصنع أولادي هؤلاء، فذهب إلى حيث أمرَه مولاه فاستغاث فسمعوا صوته فقصدوا قصده فقالوا له: ويلك ما دهاك وأين القوم? فتعلقوا به وجعلوا يتجاذبونه بينهم ويهُزّونه حتى جاء أبوهم فقال له العبد: كُفَّ عني بنيك هؤلاء كأن عيونَهم عيونُ الأراقم فقد كادوا يقتلونني، فسُمَوا بذلك.

وقال ابن الكلبي: إنما سُمّوا الأراقم لأن امرأة دخلت على أمّهم وكانوا نيامًا في قطيفة خارجةً رؤوسهم وعيونُهم فقالت: كأن عيونهم عيون الأراقم، فسُموا بذلك.

والأراقم: جمع أرقَم، وهو ضرب من الحيّات.

ورُقَيم: اسم.

والمرقومة: أرض فيها نَبْذ من النبت.

والرَمَق: باقي النفْس، والجمع أرماق.

وترمّق الرجل الماءَ وغيرَه، إذا حسا حسوةً بعد حسوة.

وفلان مرمَق العيش، أي ضيّقه.

وكلام من كلامهم: "أضرعتِ الضَّأنُ فربِّق ربِّق، أضرعتِ المِعْزَى فرمقْ رَمِّق"، قال أبو بكر: معنى قوله ربِّقْ رَبق أي هيّىء الأرباق، وهي خيوط تُطرح في أعناق البهم لأن الضأن تُنزل اللبنَ على رؤوس أولادها والمعزى تُنزل قبل نِتاجها بأيام، فيقول: تَرَمَقْ ألبانَها، أي اشربه قليلًا قليلًا.

ويقال: أرْمَقَ الشيء، إذا ضَغفَ.

وكذلك ارمَقَّ الحبلُ يرمقُّ ارمِقاقًا، إذا ضعف قواه.

ورمقته بعيني أرمُقه رَمْقًا فأنا رامق والشيء مرموق، إذا لحظته لحظًا خفيُّا.

فأما الذي تسمّيه العامّة الرامِق للطائر الذي يُنصب لتهوي إليه الطيرُ فتُصاد فلا أحسبه عربيًا محضًا.

والمرمق: الذي يعمل العمل فلا يبالغ فيه.

والقَمَر: معروف، وهو مشتق من القُمْرَة، وهو بياض فيه كُدرة كبياض بطن الحمار الأقْمَر.

وليلة قَمْراءُ ومُقْمِرَة.

قال الراجز:

«يا حبذا القَمْراءُ والليلُ السّاجْ *** وطُرُق مثلُ مُلاءِ النَّسّاجْ»

وتقمَّر الأسدُ، إذا خرج يطلب الصّيد في القَمراء.

قال الشاعر:

«سَقَطَ العَشاءُ به على متقمِّرٍ***طَلْقِ اليدين مُعاوِدٍ لطِعانِ»

وقمَّر القومُ الطيرَ، إذا أعشوها بالليل بالنار ليصديوها.

واختلفوا في بيت الأعشى:

«تَقمَّرَها شيخ عِشاءً فأصبحـت***قضاعيّةً تأتي الكواهنَ ناشصا»

فقال قوم: تقمَّرها كما يتقمَّر الأسدُ صيده وقال آخرون: تقمَّرها، أي اختدعها كما تُختدع الطير بالنار فتعْشَى.

ووجه أقمَرُ: مشبه بالقمر.

وتقمَّر الرجلُ، إذا غلب من يقامره.

والقَمْر: الاسم من قولهم: قَمَره يقمِره ويقمُره قَمْرًا.

وتقامر الرجلان مقامرةً وقِمارًا وتقامرًا.

وبنو القَمَر: بطن من مَهرة بن حَيْدان.

وبنو قمَير: بطن من قضاعة أو غسان، أنا أشكّ.

وأقمرَ التمر، إذا أصابه البردُ فيبس وذهبت حلاوته.

ويقال: أقمرَ الهلالُ في الليلة الثالثة من الشهر، وربما قالوا: أقمر الليل، ولا يكون إلاّ في الليلة الثالثة من الشهر، فإذا نقص القمرُ سُمِّي قُميْرًا.

قال عمر بن أبي ربيعة:

«وقُمَيْرٌ بدا ابنَ خمس وعشري***ن له قالت الفتاتان قُـومـا»

والقُمْريّ: ضرب من الطير، الذكر قُمْرِيّ والأنثى قُمْرِيّة، والجمع القَماريّ.

والقَرْم من الإبل: الفحل الذي لم يذلَّل بخَطْم ولا حَمْل ولا زمّ، وهو المقْرَم أيضًا، والجمع قروم ومَقارم، وكثر ذلك حتى سُمّي سيّد القوم قَرْمًا.

وقَرَمْتُ الشيءَ بأسناني، إذا قطعته، وما قطعته منه فهو قُرامة.

وقرمتُ البعيرَ أقرِمه وأقرُمه قرمًا، إذا جلفتَ أعلى خطمه بمَروة أو ما أشبهها ليقعَ عليها الخِطام فيذلَ، والقَرْمَة من ذلك الاسم، وهي الجلدة التي يقرِمها ويفتلها حتى تجفَّ، وربما جعل فيها نواةُ نَبَقَةٍ، فالبعير مقروم.

والقِرام: السِّتر الرقيق وراء الستر الغليظ على الهودج وغيره.

قال لبيد:

«من كلّ محفوفٍ يُظِل عِصِيه***زَوْج عليه كِلَّة وقِرامُـهـا»

والمَقْرَمَة، وقال أيضًا: المِقرمة، بكسر الميم: الثوب يُقرم به الفراش نحو المِحْبَس، والجمع مَقارم.

وبنو قُرَيْم: حيّ من العرب.

والقرامة: كل ما قرمته بفيك وألقيته.

وقَرِمْتُ إلى اللحم أقرَم قَرَمًا: اشتهيته، ثم كثر ذلك حتى قالوا: قَرِمْتُ إلى لقائك أقرَم قَرَمًا.

والقُرْم: ضرب من الشجر، لا أدري أعربيّ هو أم لا.

وقد سمّت العرب قارمًا ومقرومًا وقُرَيْمًا.

وفصيل قارم وجدي قارم، إذا تناول أطراف النبت بمقدَّم فيه قبل أن يستحكم.

وقَرَماء: موضع.

والمَرْق: مصدر مَرَقَ السهمُ من الرمِيَّة يمرق مَرْقًا ومروقًا، إذا خرج من الرميّة، ولذلك سُمِّيت الخوارج مارقة لمروقهم كما يمرُق السهم.

ومَرَقُ اللحم أحسب اشتقاقه من هذا لمروقه من اللحم، أي لخروجه منه.

والمَرْق: الجلد قبل أن يستحكم دبغُه.

قال الشاعر:

«يتضوَّعن لو تضمَّخن بالمِس***كِ صُماحًا كأنه ريح مَرْق»

والمُراقة: ما نُتف من الصوف عن الجلد قبل أن يُدبغ.

فأما المُرِّيق فأعجميّ معرَّب، وهو العُصْفُر.

قال أبو بكر: ليس في كلامهم اسم على زِنة فُعِّيل.

والمَقْر والمَقِر: السَّمّ أو الشيء المرّ.

قال الشاعر:

«تسقي الأعادي بالذُّعاف الممْقِرِ»

وقال آخرون: المُمْقِر: المُرّ.

قال الشاعر:

«شَنَّةٌ ما عطَّنوها ماءها***إنما ماؤكِ صاب ومَقرْ»

وأمقرت لفلان شرابًا، إذا أمررته له.

وكل شيء نقعته في شيء فقد مقرته فيه فهو مَقير وممقور ومُمْقَر أيضًا.

قال الشاعر:

«يكوي بها مُهَجَ النفوس كأنّما***يسقيهمُ بالبابليّ المُمْـقَـرِ»

قال أبو بكر: هكذا رواه الأصمعي، وغيره يرويه: المُمْقِرِ.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


5-المعجم الغني (أقْمَرُ)

أقْمَرُ- الجمع: قُمْرٌ، المؤنث: قَمْرَاءُ. [قمر]، (صفة):

1- "وَجْهٌ أقْمَرُ": مُشَبَّهٌ بِالقَمَرِ.

2- "سَحَابٌ أقْمَرُ": ملآن.

3- تُطْلَقُ صِفَةُ الأقْمَرِ علَى ما هُوَ أبْيَضُ وَما لَوْنُهُ قُمْرَةٌ.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


6-المعجم الغني (قَمْرَاءُ)

قَمْرَاءُ- [قمر]. "لَيْلَةٌ قَمْرَاءُ": لَيْلَةٌ قَمْرَةٌ، مُضِيئَةٌ بِنُورِ القَمَرِ.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


7-معجم الرائد (قمراء)

قمراء:

1- [مؤنث] أقمر.

2- ضوء القمر.

3- من الليالي: المقمرة.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


8-التعريفات الفقهية (القَمْراء من الليلة)

القَمْراء من الليلة: هي المضيئة من القمر أي المُقْمِرة.

التعريفات الفقهية-محمد عميم الإحسان-صدر: 1407هـ/1986م


9-لغة الفقهاء (القمراء)

القمراء: بفتح فسكون، الجمع: قمر، ضوء القمر.

[*] ليلة قمراء: القمر فيها ساطعا... Moonlight night

معجم لغة الفقهاء-محمد رواس قلعه جي/حامد صادق قنيبي-صدر: 1405هـ/1985م


10-مختار الصحاح (قمر)

(الْقَمَرُ) بَعْدَ ثَلَاثٍ إِلَى آخِرِ الشَّهْرِ سُمِّيَ قَمَرًا لِبَيَاضِهِ.

وَالْقَمَرُ أَيْضًا تَحَيُّرُ الْبَصَرِ مِنَ الثَّلْجِ.

وَقَدْ (قَمِرَ) الرَّجُلُ مِنْ بَابِ طَرِبَ.

وَ (الْقِمَارُ الْمَقَامَرَةُ) وَ (تَقَامَرُوا) لَعِبُوا الْقِمَارَ وَ (قَامَرَهُ فَقَمَرَهُ) مِنْ بَابِ ضَرَبَ غَلَبَهُ فِي لَعِبِ الْقِمَارِ.

وَقَامَرَهُ فَقَمَرَهُ مِنْ بَابِ نَصَرَ فَاخَرَهُ فِي الْقِمَارِ فَغَلَبَهُ.

وُعُودٌ (قَمَارِيٌّ) بِفَتْحِ الْقَافِ مَنْسُوبٌ إِلَى مَوْضِعٍ بِبِلَادِ الْهِنْدِ.

وَ (الْقُمْرِيُّ) مَنْسُوبٌ إِلَى طَيْرٍ (قُمْرٍ) بِوَزْنِ حُمْرٍ جَمْعِ (أَقْمَرَ) وَهُوَ الْأَبْيَضُ أَوْ جَمْعِ (قُمْرِيٍّ) مِثْلِ رُومِيٍّ وَرُومٍ وَالْأُنْثَى (قُمْرِيَّةٌ) وَالذَّكَرُ سَاقُ حُرٍّ وَالْجَمْعُ (قَمَارِيُّ) غَيْرُ مَصْرُوفٍ.

وَلَيْلَةٌ (قَمْرَاءُ) أَيْ مُضِيئَةٌ وَ (أَقْمَرَتْ) لَيْلَتُنَا أَضَاءَتْ.

وَأَقْمَرْنَا طَلَعَ عَلَيْنَا الْقَمَرُ.

مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com